اخبار الأردن

الاردن تصدر المشهد عربيا.. واللغة الانجليزية تهيمن على المحتوى التفاعلي

تويتر (X) كانت المنصة الرئيسية للحوار والتفاعل بنسبة كبيرة، حيث بلغت نسبة الحوارات على هذه المنصة 96.5%. خاصة بعد المحددات التي وضعتها منصة (ميتا). ومن حيث المصدر، جاءت الولايات المتحدة في المقدمة بنسبة 28.6%، تلتها الهند بنسبة 9.6%، وفرنسا بنسبة 4.8%. في الأسبوع الأول، لتحتل السعودية المرتبة الثالثة، بنسبة 5.6% آخذة من حصتي الولايات المتحدة والهند معاً.

أكثر من 45% من المحادثات تضمنت عناصر مرئية مثل الصور ومقاطع الفيديو، والتي تعادلت بين داعمة للرواية الإسرائيلية والفلسطينية خصوصاً بعد مساهمات كبيرة لصالح الرواية الفلسطينية قدمها قادة رأي وسياسيون وإعلاميون بموازاة مجزرة المعمداني في الأسبوع الثاني التي لم يصدق العالم فيها الكذب والتزييف الإسرائيلي حيالها.

وتاليا تفاصيل الدراسة:

الحرب الأخيرة على غزة: حرب الروايات على وسائل التواصل الاجتماعي والاعلام الرقمي

أكثر من 1.8 مليار حوار وتفاعل رقمي في أسبوعين

100 ألف حوار في الساعة

مكانة 360o ومعهد السياسة والمجتمع

الملخص

تشير بيانات أدوات الاستماع الرقمي إلى وجود تفاعل مكثف في جميع أنحاء العالم على وسائل التواصل الاجتماعي والاعلام الرقمي حول الحرب التي يشنها الاحتلال الإسرائيلي على غزة بعد عملية “طوفان الأقصى” التي بدأت في 7 تشرين أول الجاري.

فيما بدأت حرب البروباغاندا من عدة دول حول العالم، من إسرائيل تبعها الإعلام الأميركي حتى وصل إلى المسؤولين هناك، هذا التفاعل المنظم أثر بشكل كبير على النشاط العام في مناطق أخرى من العالم، بما في ذلك أوروبا وأميركا الشمالية.

خلال فترة زمنية محدودة، 7 تشرين أول وحتى 20 تشرين أول، شهدنا تجاوز حجم المحادثات عبر الإنترنت 311 مليون محادثة (منشور أو مقال) ولدت 1.5 مليار تفاعل (إعجاب، تعليق، إعادة نشر)، مما يشير إلى انتشار وانتباه كبيرين لهذا الموضوع حول العالم. يتزايد بصورة خطية تصاعدية بعد الأسبوع الأول الذي تلاه مباشرة حادثة “مجزرة المستشفى المعمداني”.

وما يلاحظ هو أن هذا التفاعل العالمي كان شبه ثابت بمقارنة الأسبوع الأول والثاني من الأحداث حيث شهدنا زيادة في الإحصائيات بنسبة 100 % تقريباً على كافة الصعد.

تويتر (X) كانت المنصة الرئيسية للحوار والتفاعل بنسبة كبيرة، حيث بلغت نسبة الحوارات على هذه المنصة 96.5%. خاصة بعد المحددات التي وضعتها منصة (ميتا). ومن حيث المصدر، جاءت الولايات المتحدة في المقدمة بنسبة 28.6%، تلتها الهند بنسبة 9.6%، وفرنسا بنسبة 4.8%. في الأسبوع الأول، لتحتل السعودية المرتبة الثالثة، بنسبة 5.6% آخذة من حصتي الولايات المتحدة والهند معاً.

وعند النظر إلى اللغات المستخدمة في هذا التفاعل، كانت اللغة الإنجليزية الأكثر انتشارًا بنسبة تفوق 54%، تليها الإسبانية بنسبة 12.6%. ومثير للانتباه أن اللغة العربية شهدت نسبة 11% فقط من المحادثات. في حين أن الأسبوع الثاني شهد زيادة في نسبة المساهمة العربية لتتجاوز 14% على حساب تراجع الإسبانية التي لحقتها التركية وزيادة حصة الصدارة للإنجليزية.

المشاعر المنتشرة في الحوارات كانت في معظم الأحوال تتمحور حول الغضب والحزن. ومع ذلك، أظهرت المناطق الأفريقية والآسيوية مزيدًا من المشاعر المتعلقة بالحب والدعم للفلسطينيين.

أكثر من 45% من المحادثات تضمنت عناصر مرئية مثل الصور ومقاطع الفيديو، والتي تعادلت بين داعمة للرواية الإسرائيلية والفلسطينية خصوصاً بعد مساهمات كبيرة لصالح الرواية الفلسطينية قدمها قادة رأي وسياسيون وإعلاميون بموازاة مجزرة المعمداني في الأسبوع الثاني التي لم يصدق العالم فيها الكذب والتزييف الإسرائيلي حيالها.

الرواية الأردنية عربياً تصدرت المشهد في مجموع الأسبوعين بعد أن كانت في المرتبة الثالثة، وتمركز الرواية العربية في مناطق 3 رئيسة (الشرق الأوسط وشمال أفريقيا)، أوروبا والولايات المتحدة والهند. حيث يلعب المغتربون في الدول الغربية دوراً في دعم الرواية العربية، وتلعب اللجان الرقمية في الهند دوراً مهماً في تحوير وتوجيه المحتوى العربي لصالح إسرائيل.

وفي الأردن، وصلت المناقشة عبر الإنترنت إلى أكثر من 3 مليون ومائة ألف محادثة، بزيادة قاربت 200 بالمئة في الأسبوع الثاني، جاء معظمها من منصة تويتر (X)، و44 مليون تفاعل زادت بنسبة 140% ما يعني تبلور أكبر للموقف الأردني وقدرة الجمهور على تشكيل عبارات حياله، حيث استشعر الأردنيون رسمياً وشعبياً أهمية تكثيف الخطاب المولّد عبر اللغة الإنجليزية نحو العالم، الأمر الذي وضع الرواية الأردنية في الصدارة بعد الأسبوع الأول.

وأخيرًا، أفادت تقارير بأن شركة ميتا قامت بإزالة ما يزيد عن مليون و 600 ألف منشور باللغتين العربية والعبرية يتعلق بحماس على وسائل التواصل الاجتماعي.

المقدمة

شنت كتائب عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الفلسطينية (حماس)، صباح السبت 7 من أكتوبر/تشرين الأول 2023، هجوما غير مسبوق على إسرائيل جوا وبحرا وبرا، أسفر حتى مساء يوم السبت الذي تلاه عن مقتل أكثر من 1800 إسرائيلي، فضلا عن أسر نحو 200 من العسكريين والمدنيين الإسرائيليين ونقلهم إلى غزة. 

ولم يكن الهدف الرئيس من الهجوم الصاروخي للحركة، كما بدا لاحقا، إلا التغطية على هجوم أوسع وأكثر تعقيدا، نجح من خلاله نحو ألف مقاتل من مقاتلي حركة حماس، وحركات أخرى متحالفة معها، في اجتياز الحواجز الأمنية إلى داخل الأراضي والمستوطنات الإسرائيلية عبر الجو والبحر والبر، في فشل أمني واستخباراتي واسع لم تشهده إسرائيل منذ حرب أكتوبر 1973. 

إلى ذلك، ردت قوات الاحتلال الإسرائيلي على ضربات المقاومة الفلسطينية بقصف عنيف مستمر، أدى إلى آلاف الضحايا والإصابات والمفقودين، وهدم مئات المباني في القطاع، وحرم أهله من الماء والكهرباء والخدمات الطبية، كما منع دخول المساعدات الإنسانية للقطاع.

كما قصفت قوات الاحتلال المستشفى المعمداني في غزة في 17 تشرين أول ما أودى بحياة 500 شخص من المرضى والمصابين ومعظمهم من الأطفال، ليغير شكل التفاعل العالمي مع ماكينة البروباغاندا الإسرائيلية التي فشلت فشلاً ذريعاً في إقناع الرأي العام الدولي أن الفاعل هو “الطرف الآخر” أي حماس، كما وصفها الرئيس الأميركي جو بايدن.

وأثار التصعيد في قطاع غزة إلى توليد ملايين التفاعلات والمحادثات عبر وسائل التواصل الاجتماعي والفضاء الرقمي عموماً، منذ اليوم الأول، وعملت مكانة 360 ومعهد السياسة والمجتمع على تحليل هذه التفاعلات عبر تقنيات الاستماع الرقمي، التي مكنت من تقديم مجموعة من القراءات الهامة حول آليات تشكل الرأي العام ومصادره وشكل تولّد الأخبار والمعلومات وكيفية ترويجها وتزييفها.

وأظهر تحليل معمق مبني على أدوات الاستماع الرقمي، لأكثر من مليار و800 مليون حوار وتفاعل، خلال أسبوعين، عبر المنصات الرقمية المختلفة، نفذته “مكانة 360” بالتعاون مع “معهد السياسة والمجتمع”، إن لجاناً رقمية متخصصة تمركزت في الهند دعمت رواية الاحتلال عالمياً لتتفوق على التعاطف العالمي والرواية العربية، حول الأحداث الأخيرة في غزة. في الأسبوع الأول، إلا أن الأسبوع الثاني شهد انقلاباً في الموازين بعد وقوع مجزرة مستشفى المعمداني، لتصبح الرواية الفلسطينية أكثر انتشاراً وتصديقاً من التزييف الإسرائيلي الذي كان قد أقنع العالم في الأسبوع الأول.

•حجم التفاعل الرقمي: يشير الحجم الهائل للمحادثات العالمية عبر الإنترنت في مثل هذه الفترة القصيرة من 7 إلى 20 تشرين أول 2023، إلى حجم الاهتمام للوضع في فلسطين والاستجابة الفورية من حول العالم.

•هيمنة المنصات: تشير هيمنة منصة تويتر (X) الساحقة على الحوارات إلى أنها لا تزال المنصة المفضلة للحوار السياسي في الوقت الفعلي وتحديثات الأزمات الدولية، وذلك لعدم وجود محددات بشأن محتواها.

•الانتشار الجغرافي: مع تصدر الولايات المتحدة للمناقشات تليها الهند، فإن هذا يدل على الآثار المترتبة عالمياً على الوضع في فلسطين، حيث يؤثر على المحادثات حتى في الدول غير المجاورة بل أن الرواية وخاصة الاسرائيلية أصبحت منتشرة بشكل كبير في العالم الغربي، إلا أن الرواية العربية بدأت مع الأسبوع الثاني بمعادلة المشهد في أوروبا وأميركا

•اللغة والعاطفة: تسلط هيمنة اللغة الإنجليزية في المحادثات الضوء على الحاجة إلى ترجمات دقيقة وذات فارق بسيط لضمان عدم فقدان جوهر السردية العربية. كما يشير تشابه ردود الفعل العاطفية، وخاصة الغضب والحزن، عبر القارات إلى المشاعر الإنسانية المشتركة تجاه الأزمة. ومع ذلك، تشير العواطف المتزايدة من الحب والدعم في إفريقيا وآسيا إلى التعاطف الإقليمي أو الروابط التاريخية في العالم الشرقي أو افريقيا.

•المحتوى البصري: يشير الانتشار في المحتوى المرئي وخاصة تعادل الميل للرواية الإسرائيلية مع الأسبوع الثاني إلى تنبه الرواية العربية إلى الحاجة إلى تمثيل مرئي متوازن لضمان فهم شامل ونزيه.

•النبض الرقمي الأردني: يعكس الخطاب المكثف عبر الإنترنت داخل الأردن علاقاتها العميقة واهتماماتها فيما يتعلق بالوضع. يشير تفضيل استخدام إنستغرام لإشراك الجمهور إلى أن شريحة ديموغرافية أصغر سنًا تشارك بنشاط في الخطاب.

•تأثير الإعلام في الأردن: يشير الارتفاع الكبير في التفاعل مع وسائل الإعلام الأردنية والقنوات التابعة للدولة إلى ثقة واعتماد الأردنيين على وسائل الإعلام الوطنية للحصول على المعلومات. يشير هذا إلى مستوى كبير من الوحدة الوطنية والتوافق في الرأي بشأن هذه القضية.

•محور الرواية الأردنية: يشير سياق الحوارات في الأردن، والذي يتمحور حول ما تقوم به إسرائيل من غارات وشرعية المقاومة الفلسطينية، إلى وجود إجماع وطني قوي بشأن هذه القضية وربما يشير إلى موقف الأمة على المستويات الدبلوماسية والسياسية.

المنهجية

عمل التحليل على جمع الحوارات والتفاعلات المتاحة عبر أدوات الاستماع الرقمي، مباشرة من مصادر متعددة على الإنترنت، مثل منصات التواصل الاجتماعي ومواقع الأخبار والمدونات، وحلل فريق متخصص في الذكاء الاصطناعي وعلم البيانات والتحليل النوعي في كل من “مكانة 360” ومعهد السياسة والمجتمع هذه الحوارات والتفاعلات؛ لتتبع نبض الرأي العام وقياس الاهتمام العالمي بالمواضيع التي تشغل الرأي العام عالمياً وإقليمياً ومحلياً.

وتشكّل الحوارات مجموع المنشورات المباشرة أو المقالات التي يعبر فيها الأفراد أو المؤسسات عن آرائهم أو انطباعاتهم أو تعليقاتهم بالنص أو بالصورة أو بالصوت أو الفيديو، في حين تأتي التفاعلات على شكل مشاركة وتعليق على المنشورات وإظهار الإعجابات أو التفضيلات حسب المنصة.

وعملت المنهجية على تناول الفروقات في الإحصائيات بين الأسبوعين الأول والثاني من الأحداث لما شهدته من تطور في سلوك الجمهور العربي وتقدم الرواية الداعمة لفلسطين على الداعمة للاحتلال لا سيما مع حادثة مستشفى المعمداني.

التحليل وأبرز النتائج

•تجاوز حجم المحادثات العالمية عبر الإنترنت 311 مليون محادثة و1.5 مليار تفاعل في 14 يوماً فقط.

•تضاعفت إحصائيات التفاعل العالمي خلال الأسبوع الأخير بنسبة تجاوزت 200% على بعض المستويات.

•مع نهاية الأسبوع الثاني كانت الحوارات والتفاعلات على اللغة الإنجليزية قد تناصفت تقريباً بين الروايتين، بعد أن شهدت هيمنة إسرائيلية على ما قبل مجزرة المعمداني.

•كان تويتر (X) المنصة الرئيسية للحوار والتفاعل وحيث أن 96.5% من الحوارات و76% من التفاعل كانت عليه، تلاه تيك توك بنسبة 10.5%.

•27% من الحوارات قادمة من الولايات المتحدة، تليها الهند بنسبة 7.4% والسعودية بنسبة 5.6%

•من حيث اللغات، هيمنت اللغة الإنجليزية على المشهد بنسبة قاربت 54%، تليها العربية 12.6% وتراجعت الإسبانية لمقدار العربية قبل أسبوع وكانت 11% فقط من المحادثات.

•تشير تقارير إلى أن لجان رقمية في الهند تتفاعل مع رواية الاحتلال الإسرائيلي بصورة منظمة وتضعها في صدارة الإحصائيات ما انعكس على نشاط منظم آخر في أوروبا وأميركا الشمالية. إلا أن تنبه الجمهور العربي لمثل هذا العمل المنظم ولّد مجالاً عاماً مقابلاً قلب موازين الرواية المتصدرة وجعل الروايتين شبه متساويات.

•كانت المشاعر الغاضبة والحزينة متشابهة جدًا في جميع القارات، لكن المناطق الأفريقية والآسيوية أظهرت مشاعر حب ودعم أعلى بكثير. وأظهر مستشفى المعمداني تعاطفاً ملفتاً ومختلفاً في القارتين الغربيتين.

•ركزت الرواية الإسرائيلية على استحضار مجموعة من المعلومات المضللة والانطباعات المنحازة مثل (11 سبتمبر الإسرائيلي، الهولوكوست الجديد، إرهاب العرب، والاغتصاب..)

•غابت الرواية العالمية ذات المصدر العربي عن التأثير في الأسبوع الأول المدروس، وكان العرب يخاطبون أنفسهم بلغتهم، وتكرار ذات العبارات، إلا أنهم عملوا بجد على زيادة المحتوى المؤيد لموقفهم باللغة الإنجليزية بنسبة 100% تقريباً.

•احتوت أكثر من 45% من المحادثات على عناصر مرئية مثل الصور أو مقاطع الفيديو، والتي تضمنت محتوى كبير يدعم السردية العربية مقابل الإسرائيلية عادل هيمنتها في الأسبوع الأول.

•أكثر من 90% من حوارات الأميركيين داعمة للرواية الإسرائيلية. تراجعت مع الأسبوع الثاني بواقع يقارب 70%.

•منصات التحقق من الأخبار كشفت أن كل الأخبار المزيفة والمضخمة داعمة للرواية الإسرائيلية.

•وفي الأردن، وصلت المناقشة عبر الإنترنت إلى أكثر من 3 مليون ومائة ألف محادثة، بزيادة قاربت 200 بالمئة في الأسبوع الثاني، جاء معظمها من منصة تويتر (X)، و44 مليون تفاعل زادت بنسبة 140% ما يعني تبلور أكبر للموقف الأردني وقدرة الجمهور على تشكيل عبارات حياله.

•أنتج 117 موقعاً إلكترونياً لوسائل إعلام أردنية 38 ألف مادة إعلامية في أسبوعين أي أن الإعلام الأردني كثف إنتاجه ليتفوق على نفسه في أول أسبوع بنسبة قاربت 120%.

•جاء 44 مليون تفاعل من الأردنيين، 44% منها كان على (إنستغرام).

•ضاعف الأردنيون وحدهم محتواهم الإنجليزي بزيادة قاربت 42% مقارنة بين اليوم الأول والأخير.

•77% من التفاعل على محتوى جاء من وسائل الإعلام الأردنية على السوشال ميديا، وحصلت القنوات التابعة للدولة مثل (المملكة) و(التلفزيون الأردني) على 28% منها.

•أبرز سياق النقاش في الأردن حول الفظائع التي ارتكبتها إسرائيل كما شدد الجمهور الأردني على أهمية وشرعية المقاومة الفلسطينية وفظاعة الجرائم.

على مستوى عالمي:

•جمع حوالي 311 مليون حوار (منشور، خبر، فيديو.. إلخ) وحوالي 1.5 مليار تفاعل (تعليق، اعادة نشر، إعجاب) من جميع المنصات الرقمية ووسائل الإعلام.

•تم جمع 9 مليون خبر صحفي فيما يتعلق بالموضوع من 730 ألف وسيلة إعلام الرقمية.

•قسّمت المحادثات والتفاعلات على فئات عدة منها؛ مصدر التفاعل جغرافياً والمنصة المستخدمة، اللغة المستخدمة، النوع الاجتماعي، العمر، طبيعة التعاطف، وطبيعة المحتوى.

عند تحليل الحوارات والتفاعل خلال الوقت فقد لوحظ أنه في بداية الأحداث كثر التفاعل بشكل أكبر من تولّد الحوارات إلى أن بنى الجمهور مواقفه ليصبح حجم الحوار متواز مع نسبة التفاعل.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *