اخر الاخبار

بتهمة التحريض على الفسق والفجور.. القبض على حليمة بولند وترحيلها للسجن

أفادت وسائل إعلام كويتية، عن إلقاء القبض على الإعلامية حليمة بولند، قبل قليل، بعد صدور حكم بحبسها سنتين بتهمة التحريض على الفسق والفجور. 

وكشفت صحيفة المجلس الكويتية، عن توقيف حليمة بولند، بأحد الكمائن وترحيلها للسجن المركزي لتنفيذ حكم سجنها عامين في القضية المتهمة بها. 

خبر القبض على حليمة بولند 

أسرة حليمة بولند تتبرأ منها

وكانت أصدرت أسرة الإعلامية حليمة بولند، بيانا من أحد أفرادها (المهندس حسين بولند) تتبرأ فيه منها، بعد القضية التي حكم عليها فيها بالحبس لاتهامها بالتحريض على الفسق والفجور. 

وقالت أسرة حليمة بولند، في بيانها: «اعلان براءة أسرة المهندس حسين بولند من المدعوة “حليمة” .. نحن اسرة حسين بولند في الكويت نعلن للملأ براءتنا من المدعوة “حليمة بولند” الأخت العاقة التي أساءت بسلوكها المشين والخارج عن اعرافنا وقيمنا الاسلامية إلى سمعة و كرامة الأسرة و نطالب ابناء الوطن بعدم تحميل العائلة وزر أعمالها». 

بيان أسرة حليمة بولند 

قضية حليمة بولند 

كانت محكمة الجنايات الكويتية قضت بحبس حليمة بولند سنتين مع الشغل والنفاذ وغرامة ألفين دينار، لاتهامها بالتحريض على الفسق والفجور. 

وتعود فضية حليمة بولند، إلى تسريب محادثات ومقاطع فيديو خاصة لها عبر مواقع التواصل الاجتماعي، ما جعلها تواجه المحاكمة بعد هذه التسريبات. 

 

حليمة بولند 

قدمت حليمة بولند خلال مسيرتها الإعلامية، عددًا كبيرًا من البرامج في عدد من القنوات الخليجية، ولكنها تعرضت لانتقادات كثيرة بسبب ملابسها الجريئة، وأيضًا لشعور البعض أن “دلعها وطريقة حديثها” مصطنعة.

وتعرضت حليمة بولند، لعدد من الانتقادات واتهمت بالإساءة للشعب السعودي، ولكنها حاولت الدفاع عن نفسها موضحة أنها لا يمكن أن تسيء للسعوديين.

وتزوجت حليمة بولند عام 2012، وأنجبت طفلين، وأعلنت طلاقها بعد عدة سنوات، ثم فاجأت جمهورها بخطوبتها عام 2018 ولكنها لم تفصح عن اسمه.

وخاضت حليمة بولند تجربة التمثيل عام 2007، وذلك من خلال تقديم فوازير رمضان.

وصدمت حليمة الآلاف من متابعيها على السوشيال ميديا بعد نشرها لفيديو تظهر فيه صورتها الحقيقة في جواز السفر الخاص بها الذي أظهر التغير الكبير في شكلها الخارجي ، ولم تتوقف الصدمة عند هذا الحد بل تابعت لتاريخ ميلادها 1980 أي أنها بعمر الأربعين الأن ولا يبدو عليها هذا أبدا.

المصدر: صدى البلد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *