اخر الاخبار

حليمة بولند تتغنج في كردستان..أنا فرس وبيركب فرس! (فيديو) وطن

Advertisement

وطن شاركت الإعلامية الكويتية حليمة بولند، متابعيها لقطات من رحلتها إلى كردستان.

اللي ما يعرف الصقر

وظهرت حليمة بولند في مقطع عبر “سناب شات“، وهي تحمل صقراً في يدها وتقول: “اللي ما يعرف الصقر يشويه.. وصقر شايل صقر.. عندكم شك بهالكلام؟”.

ثم تغزلت حليمة بولند مرة أخرى في نفسها، مشيرة إلى الفرس الذي كان خلفها. وقالت: “وفرس بيركب فرس.. جهزولي الفرس خلني أركبها”.

ثم شرح لها صاحب الفرس أنها أصيلة، فردت حليمة: “الله، وأنا أصيلة.. والأصيل ما يركب إلا الأصيل.. تصفيق يا شباب”.

وأشادت حليمة بالأزياء الكردية التي كانت ترتديها، وعبرت عن إعجابها بها.

الشرطة العراقية

ومن اللقطات المثيرة للجدل، حين كانت حليمة بولند تسير في أحد الأسواق، وخلفها عدد من عناصر الشرطة.

واستعرضت الإعلامية في لحظتها هدية حصلت عليها من المتحف البغدادي.

وفي سياق آخر، عبّرت حليمة بولند قبل أيام عن رغبتها بإصرار على تبني طفل سوري فقد جميع عائلته في الزلزال المدمر الذي ضرب تركيا وسوريا.

تبني طفل سوري

جاء ذلك بعدما نشر “فريق ملهم التطوعي”،فيديو مؤثراً لطفل مُصاب يرقد على سرير المستشفى في الشمال السوري.

وعلق حساب الفريق الخيري: “كنّا عم نوزّع أكل للناس والمتطوعين من الدفاع المدني والجرحى .. شفنا هالطفل. قال الممرّض ماله حدا، ماتوا أهله وهو وحيد، عطيناه موزة … أكلها هيك … تعبان كتير … وعطشان كتير”.

كنّا عم نوزّع أكل للناس والمتطوعين من الدفاع المدني والجرحى ..
شفنا هالطفل، قال الممرّض ماله حدا، ماتوا أهله وهو وحيد، عطيناه موزة … أكلها هيك … تعبان كتير … وعطشان كتير … #زلزال_تركيا_سوريا #earthquake
1/2 pic.twitter.com/aTxkwm1CNx

— Molham Team | فريق ملهم التطوعي (@molhamteam) February 6, 2023

وظهرتحليمة بولندبفيديو عبر “سناب شات” قائلة: “شفتم كلكم أكيد الفيديو اللي عرضته لطفل فقد كل أهله وذويه، فيزلزالتركيا وسوريا”.

قانون التبني في الكويت

وتابعت: “أنا عرضت الفيديو وقلت إني ودي أتبنى الطفل. وأريد أتبنى هالطفل وآخذه يعيش معي بالكويت ومع بنوتاتي وأكون أمه.. فاليوم أبي أسأل شنو هي الإجراءات؟ وشنو قوانين التبني فيالكويت. كيف يكون التبني الخطوات والاجراءات والتفاصيل”.

وختمت حليمة بإصرارها على التواصل معها من قبل ذوي الاختصاص، قائلة: “ياريت أصحاب الاختصاص التواصل مع إدارة أعمالي للضرورة القصوى”.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *