اخر الاخبار

حتى يعرف جمهور ليفربول ماذا صنع.. أول تشكيلة لكلوب في 2015 أين هم الآن؟ – Bawabaa Sports | بوابة الرياضة

التشكيلة التي دخلت مباراة توتنهام في أكتوبر 2015 مختلفة كثيرًا عما عليه الريدز الآن!

يعد يورجن كلوب مدرب ليفربول الأكثر نجاحًا في القرن الحادي والعشرين، حيث فاز بستة ألقاب مع الريدز حتى الآن، بما في ذلك دوري أبطال أوروبا والدوري الإنجليزي الممتاز.

إنه سجل رائع حينما تنظر إلى شكل الأزمة التي كان عليها النادي عندما تولى الألماني المسؤولية في عام 2015، بعد وقت قصير من إقالة بريندان رودجرز.

منذ نحو 9 أعوام، خاض كلوب أول مباراة له مدربًا لليفربول، وكانت ضد توتنهام في إحدى القمم الجماهيرية الكبرى بالكرة الإنجليزية.

في الواقع، نظرة واحدة على التشكيلة الأساسية للمباراة الأولى لكلوب، أمام توتنهام في 17 أكتوبر 2015، توضح إلى أي مدى وصل ليفربول منذ وصوله إلى آنفيلد.

مع انتهاء فترة عمله كمدرب للريدز في نهاية موسم 20232024 كما اعلن المدرب الألماني نفسه، نظرة على لاعبي ليفربول الذين شاركوا في التعادل 00 في ملعب توتنهام، وأين هم الآن؟.

سيمون مينيوليه
انضم حارس المرمى البلجيكي إلى ليفربول من سندرلاند في عام 2013 ولعب للنادي لمدة ستة مواسم، حتى رفع كأس دوري أبطال أوروبا في 20182019.

ثم انضم بعد ذلك إلى فريق كلوب بروج البلجيكي في عام 2019 وواصل خوض تجربته في ملعب جان بريدل، بعد أن فاز بلقب الدوري ثلاث مرات على التوالي.

ناثانيل كلاين
بدأ ناثان كلاين، خريج أكاديمية كريستال بالاس، أول مباراة احترافية له مع ناديه الذي ترعرع فيه بعام 2008 وقضى أربعة مواسم في سيلهورست بارك.

ثم لعب في ساوثهامتون لمدة ثلاث سنوات قبل أن ينتقل إلى ليفربول في عام 2015.

لقد بدأ بداية مشجعة في مسيرته على ملعب أنفيلد، حيث أصبح على الفور الخيار الأول في مركز الظهير الأيمن، لكن إصابة في الظهر أوقفت تقدمه، مما أدى إلى فقدان مكانه الأساسي.

وقضى كلاين بعض الوقت على سبيل الإعارة في بورنموث في عام 2019 قبل أن يعود في النهاية إلى بالاس في عام 2020.

مارتين سكرتيل
لعب الدولي السلوفاكي السابق في ليفربول لمدة ثمانية مواسم من 2008 إلى 2016 وأصبح محبوبًا في أنفيلد بسبب استبساله في الدفاع.

بعد مغادرة الريدز، انضم إلى فناربخشه وأتالانتا وإسطنبول باشاك شهير، قبل التوقيع مع سبارتاك ترنافا في عام 2021 لينهي مسيرته في وطنه.

مامادو ساخو
كان يُنظر إلى المدافع الفرنسي على نطاق واسع على أنه أحد النجوم الصاعدين في كرة القدم الفرنسية في سنوات شبابه وانضم إلى ليفربول قادماً من باريس سان جيرمان في عام 2013.

لم يكن أبدًا لاعبًا أساسيًا بشكل كامل في آنفيلد، لكنه كان يعرف بالتأكيد كيف يتصدر عناوين الأخبار.

كان هناك اشتباك مع بريندان رودجرز بعد أن تم وضعه على مقاعد البدلاء في ديربي ميرسيسايد ضد إيفرتون، وأيضًا لديه قضية منشطات أساءت سمعته رغم أنه فاز بها في النهاية، ولم يكن أكثر اللاعبين طاعة لكلوب أثناء بداياته.

أدى كل هذا في النهاية إلى رحيله إلى كريستال بالاس، لكنه عاد في النهاية إلى فرنسا، وانضم إلى مونبلييه في عام 2021. غادر مونبلييه في نوفمبر 2023 والآن دون ناد في يناير 2024.

ألبرتو مورينو
لم يكن مثل آندي روبرتسون، لكن المدافع الإسباني استمر لمدة خمسة مواسم في ليفربول بعد انضمامه من إشبيلية في عام 2014.

بعد توديع أنفيلد، حقق مورينو الدوري الأوروبي مع فياريال، ولا يزال الظهير الأيسر من أشد مشجعي الريدز.

وبالتالي، على الرغم من أنه ليس واحدًا من أعظم اللاعبين الذين ارتدوا قميص ليفربول، إلا أن جماهير الريدز يتذكرونه باعتزاز.

لوكاس ليفا
لاعب الوسط البرازيلي هو أحد اللاعبين الذين لا يمكنك توقع كم من السنوات لعبوا مع ليفربول، لتكتشف بشكل صادم أنه مثل الريدز لمدة 10 أعوام بين عامي 2007 و2017!.

صحيح أنه ليس اللاعب الأكثر قدرة فنية، لكنه كان مهمًا للريدز في خط الوسط.

بعد مغادرة الريدز، انتقل لوكاس ليفا إلى إيطاليا وانضم إلى لاتسيو، حيث فاز بجائزة أفضل لاعب في النادي في موسم 20182019. ثم عاد إلى البرازيل في عام 2022 ليختتم مسيرته مع جريميو، حيث بدأ كل شيء، وعلق حذاءه في عام 2023.

إيمري تشان
كان يُنظر إلى لاعب خط الوسط الألماني على نطاق واسع على أنه أحد أكبر المواهب في بايرن ميونخ خلال فترة وجوده مع أكاديمية الشباب لدى البارافيين، لكنه غادر النادي إلى باير ليفركوزن في وقت مبكر من حياته المهنية في محاولة لتأمين اللعب بشكل منتظم مع الفريق الأول في مكان آخر.

وسرعان ما أتت هذه الخطوة بثمارها حيث انتقل إلى ليفربول في عام 2014 بعد عام واحد فقط في “باي أرينا”.

أمضى أربعة مواسم في أنفيلد قبل أن ينضم إلى يوفنتوس في صفقة انتقال مجانية في 2018 ثم عاد إلى موطنه في 20192020 لينضم إلى بوروسيا دورتموند.

ربما لم يرق تشان إلى مستوى التوقعات، لكنه لا يزال يتمتع بمسيرة مهنية جيدة كفيلة ليتم تذكره بما فيه الكفاية لدى مشجعي ليفربول.

جيمس ميلنر
انضم اللاعب الدولي الإنجليزي السابق إلى ليفربول في عام 2015 قادمًا من مانشستر سيتي، بعد أن لعب سابقًا مع أستون فيلا ونيوكاسل يونايتد وليدز يونايتد.

أثبت ميلنر أنه أحد المفاتيح الرئيسية لكلوب بسبب احترافيته وتنوعه، حيث ظهر في كل مركز تقريبًا باستثناء حارس المرمى.

مكث في أنفيلد ثمانية مواسم حتى انضم إلى برايتون في 20232024 ولا يزال بعمر 38 عامًا يلعب في أعلى المستويات.

آدم لالانا
انضم لالانا إلى ليفربول في عام 2014 قادمًا من ساوثهامتون بعد عدد من العروض الرائعة مع فريق القديسين وسرعان ما أصبح لاعبًا مهمًا في الريدز.

ولكن بعد ثلاثة مواسم جيدة، عانى صانع الألعاب المبدع من إصابات متعددة ولم يتمكن أبدًا من استعادة أعلى مستوياته السابقة بعد عودته إلى الملعب.

في عام 2020، انتقل إلى برايتون، حيث لا يزال إلى الآن لاعبًا في الدوري الإنجليزي الممتاز بعمر 35 عامًا.

فيليبي كوتينيو
كان لاعب خط الوسط المهاجم أحد اللاعبين القلائل من الطراز العالمي الموجودين بالفعل في النادي عندما جاء كلوب، وربما كان سيظل هناك لولا هوس كوتينيو ببرشلونة.

وجد النجم البرازيلي نفسه على رأس القائمة المطلوبة للكتالونيين بعد رحيل نيمار إلى باريس سان جيرمان وأثار غضب المشجعين ومسؤولي النادي في أنفيلد عندما فعل كل ما يلزم للانتقال إلى كتالونيا.

حصل في النهاية على ما أراده في يناير 2018، حيث وافق ليفربول في النهاية على بيع كوتينيو مقابل رقم قياسي للنادي قدره 142 مليون جنيه إسترليني (167 مليون دولار)، لكن حلمه في كامب نو لم يسر وفقًا للخطة.

لقد كافح من أجل العثور على مكان أساسي في برشلونة وتم إرساله على سبيل الإعارة لمدة موسم إلى بايرن ميونخ موسم 20192020.

في يناير 2022، انضم البرازيلي إلى فريق أستون فيلا الذي يلعب في الدوري الإنجليزي الممتاز على سبيل الإعارة، على أن تصبح هذه الخطوة دائمة في نهاية الموسم، وفي عام 2023، انضم كوتينيو إلى فريق الدحيل القطري على سبيل الإعارة.

ديفوك أوريجي
لم يكن البلجيكي أبدًا لاعبًا أساسيًا بلا منازع، لكنه غادر ليفربول في نهاية موسم 20212022 لينضم إلى ميلان باعتباره أسطورة النادي، والسبب تلك الركنية التي نفذت بسرعة وقادت الريدز لإقصاء برشلونة وشق الطريق لدوري أبطال أوروبا.

سجل البلجيكي مرة أخرى في المباراة النهائية ضد توتنهام، ولا ينسى الجمهور أبدًا كيف كان فارقًا في حصول الريدو على البطولة التي غابت عن خزائن النادي منذ عام 2005.

كان أوريجي دائمًا لديه موهبة تسجيل الأهداف المهمة، كما هو الحال في ديربي ميرسيسايد ضد إيفرتون.

ولكن على الرغم من ميله إلى الظهور في المباريات الكبيرة، إلا أنه كان عليه عمومًا أن يرضى بدور ثانٍ في مركز رأس الحربة خلف روبرتو فيرمينو كمهاجم احتياطي لليفربول.

الآن هو معار من ميلان إلى نونتنجهام فوريست بدءًا موسم 20232024.

جو ألين
حلم ليفربول كثيرًا بأن يكون جو ألين واحدًا من أهم لاعبي خط الوسط في البطولة الإنجليزية حين انضم إليهم في أغسطس 2012 قادمًا من سوانزي نظرًا لمستواه الهائل آنذاك.

لكن اللاعب الذي كان ملقبًا بـ”بيرلو الويلزي” لم يرتق لمستوى التوقعات حين أراد ليفربول المنافسة على الألقاب.

انتقل إلى ستوك سيتي قبل أن يعود إلى سوانزي نفسه في 2022 حيث لا يزال لاعبًا هناك الآن.

جوردون إيبي
كان يُنظر إلى المهاجم الإنجليزي ذات يوم على أنه مستقبل كرة القدم الإنجليزية وشعر ليفربول أنه حقق صفقة اسثتنائية حين تعاقد معه من وايكومب واندررز في عام 2012

لكن أمضى إيبي ما مجموعه أربعة مواسم في النادي قبل انضمامه إلى بورنموث دون نجاح كبير، بعد فترتين على سبيل الإعارة في بيرمنجهام سيتي وديربي كاونتي.

في يناير 2022، انضم المهاجم إلى فريق الدرجة الثانية التركي أدانا سبور، لكنه غادر النادي بعد بضعة أشهر دون الظهور، الآن هو يلعب مع إبسفليت يونايتد بالدوري الوطني، منذ أكتوبر 2023.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *