وضعها الصحي، التقارير الطبية، أوجاعها التي لا تفارقها، وكلام شقيقتها عن إحباطها، كل هذا يؤكد أن الفنانة سيلين ديون لم يعثر بعد على علاج لمرضها النادر: متلازمة الشخص المتيبس، وأنها غير واثقة من الشفاء.
“إنها تعاني من وضع أسوأ بكثير مما تصرح به الفنانة سيلين ديون وهناك احتمال قوي بعدم قدرتها على إحياء حفلات من الآن فصاعدا أو القدرة على الغناء” هذا ما صرحت به إحدى المقربات من الفنانة الأجمل صوتاً في العالم.
“إنها بالكاد تستطيع تحريك جسمها وتتألم إلى حد بعيد رغم أن لديها فريقاً طبياً قوياً جداً إلا أن حالتها في تراجع وليست على ما يرام” وهذه صورة أخرى سلبية عن حالتها في وقت تردد هي بأن الأوجاع تطال معظم أنحاء جسمها بينما الصوت غير قابل للاستماع بل هو منسجم مع باقي تداعيات الجسم.
ألغيت جولتها العالمية Courage، ولم تستطع تحديد موعد جديد لأن أي مضاعفات ستنعكس سلباً على كامل صحتها، وكل ما تتحدث عنه طوال الوقت زوجها الراحل الذي كان القائم بكل أعباء ومتطلبات عملها بصمت كامل.
