ترندات

مقدمة عامة حول الأقصوصة

مقدمة عامة حول الأقصوصة ، وهي نوع من أنواع الآداب التي محورها ، وهي نوع من أنواع الآداب التي محورها ، وهي نوع من أنواع الآداب التي نشرها ، وهي نوع من أنواع الآداب التي نشرها ، وتشبه الأقصوصة الأقصوصة فن القصة إلى حدّ كبير ، ولكنّها تختلف بأنّ عدد شخصياتها أقلّ من القصة ، وأحداثها وآخرها أيضًا ، وبيان وآخر من محتويات هذا المقال مقدمة عامّة. عن الأقصوصة وشرحًا لعناصرها وخصائصها الفنيّة.

مقدمة عامة حول الأقصوصة

إنّ الأقصوصة هي من أنواع القصص القصيرة ، ويقال عنها أيضًا قصة قصيرة ، وظهرت القصة العادية بأنّها قصّة ذات نص بسيط ، وليس فيها الكثير من التفاصيل ، عناصر القصّة المعروفة من شخصيات وحوار ووصف وسرد وزمان ومكان آخر ، وتعرف الاقصوصة بأنّها من أنواع الأدبية في الأدب العربيّ ، يسردّ القاصّ ، مجموعة من الأحداث التي ببعضها ببعضًا ، وتعبّر الأقصوصة عن حدث معين من شخصيات أو مجموعة من الشخصيات في شخصيات أو مجموعة من الشخصيات في عدد قليل ، ولا أحيانًا شخصية شخصيات بارزة فيها محوريًا ، تعدّ من البداية لأحداث الأحداث التي تُبنى عليها الأقصوصة من البداية إلى النهايات[1]

شاهد أيضًا: الفرق بين القصة والمذكرات الأدبية

ما هي عناصر الأقصوصة

الأقصوصة من الفنون الأديبة التي تعبّر عن الأحداث القصيرة ، وهي كالآتي: وهي كالآتي:[1]

  • الحدث القصصي: حيث تقوم بعمل الأحداث التي تجذب الأحداث ، ثم الأحداث التي تبدأ الأحداث الأحداث في القصة ، وأخيرًا أحداث القصة بالحل.
  • الشخصيات: حيث تعدّ الشخصية الطابع الأهم في القصة ، وتشتمل القصة على شخصية شخصية هي شخصية البطل ، وشخصيات ثانوية ، منها ما هو محرّك للأحداث ما هو جامد لا يكون فيه أيّ تطوّر الأحداث.
  • الزمان: لا يقع أي قيمة مقابل ذلك.
  • المكان: كما تحتاج الأحداث إلى زمان لتقع فيه ، فلا يمكن أن تكون القصّة مجردة من المكان ، المكان ، من أهم عناصر
  • حبكة القصّة: هي نقطة الذروة في القصّة حيث تتأزم الأحداث فيها وتتعقد ، كما أنّها تعتمد على عنصر التشويق بشكل أساسيّ ، فكلما تأزمت الأحداث زادت نسبة الإثارة والتشويق عند القارئ.

شاهد أيضًا: ادوات قارئ النص الادبي .. النص الادبي تحليله وبناؤه

الخصائص الفنية للأقصوصة

للأقصوصة ميّزات فنية خاصّة بها ، وقد اتفق الأدباء والكتاب والمهتمون بفنّ القصة على صياغتها ، واشترطوا وجود هذه الميّزات حتّى يتمّ تمييز القصة عن الأقصوصة الأدبية من ربي ، وهي كالآتي:[1]

الانطباع

وهو من أهم العلامات التجارية الموجودة في الأقصوصة ، بل و أوضحها وأدقها عند الكاتب ، والقارئ ، تعكس رأي الكاتب الشخصي بعد أن انتهى من كتابة كتابته للأقصوصة ، فيعتد تقييمه وكتابته وما يصل ، فيتوقع ، فيتوقع ، يصله ، كما يسهم في عكس الرأي الشخصي للقارئ فيحدد مدى قبول القارئ للقصة ، ولأسلوبه في كتابتها ، ويختلف الانطباع بين القراء ، والنقاد فلكل رأيه ويعتمد على عدد العوامل المؤثرة منها ، والذوق الشخصي ، وقوّة تأثير النصّ ، وغير ذلك من العوامل.

لحظة الأزمة

تعرف القصة العامة بالحبكة القصصية ، وتحدث في الأقصوصة ، وتوجد في القصّة العادية ، وعدد مختلف الأرقام من التعقيد ، ووجود شخصيات القصّة ، أمّا في الأقصوصة فترتبط بشكل مباشر بشخصية البطل ، وتكشف عن دوره الرئيس في الأقصوصة وأحداثها ، وليس ضروريًا أن تكون اللحظة زمنًا ، بل ممكن أن تحتاج حتاج لمجموعة من الفقرات حتى الكشف عن كافة تفاصيلها ، والواجب أن يحسن صياغة نصّ الأقصوصة ، فيساعد القارئ على أن يعرف بداية لحظة الأزمة ، وعلى نهايتها ، وعلى طبيعة تأثيرها في أحداث الأقصوصة ، وأن يحرص على بدورها عنصر التشويق في التحكم بإحداث النص ،

التصميم

تم تصميم النصّ بأسمائها ، تصميم النصّ ، تصميم النصّ ، تصميم النصّ ، تصميم النصّ ، تصميمه . شاهد أيضًا: المهارات الفنية في كتابة القصة وبهذا نكون قد أدرجنا مقدمة عامة حول الأقصوصة ، كما تعرّفنا على العناصر العامة التي تشترك بها لقصّة والأقصوصة ، وأخيرا خصائص فنية التي تتميّز بها الأقصوصة من انطباع وتصميم ولحظة أزمة.

المصدر: 3rbteachers.com

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.