اخبار مصر

أحمد موسى: الرئيس السيسي حائط الصد في عودة الإخوان.. ومصر كانت معرضة للإفلاس في 2011.. فيديو | أخبار وتقارير | بوابة الكلمة

قال الإعلامي أحمد موسى، إن الرئيس عبدالفتاح السيسي، يجوب المحافظات كمواطن وسط أهله، موضحا أن الرئيس يرد على كل الأسئلة والاستفسارات.

وأضاف خلال برنامج «على مسئوليتي»، المذاع على قناة صدى البلد، أن الرئيس يرد بكل وضوح على كل الأسئلة سواء من الصحفيين أو الإعلاميين، قائلا:«رئيس حاسس ببلده وبيرد على اللى بيتقال في الشارع والقلق اللى في الناس وبيرد على كل حاجة وعارف كل حاجة وكل حاجة قدامه».

وأشار الإعلامي أحمد موسى، إلى أن الرئيس السيسي، على علم بكل ما يجري في الدولة، متابعا :«الرئيس السيسي، عارف إن المواطن عاوز المرتبات تزيد اه عارف، الرئيس عارف كل التفاصيل علن مصر واحتياجات 100 مليون مصري، كمان الرئيس عارف مشاكل المواطنين».

وتابع أن مصر شهدت حالة من الدمار بعد أحداث 2011، مشيرا إلى أن مصر كانت تتعرض للانهيار والإفلاس في 2011 ، قائلا:«المطلوب من المصري، إنه يعرف إن بلده تكون قدامه من أي حد، وفي ناس بتستغل إن الدولة داخلة على انتخابات رئاسية، وكل ما الانتخابات تقرب هنشوف حملات داخلية وخارجية سواء أمريكي أو إنجليزي أوألماني، بموضوعات تستهدف مصر، والحملات دي من أجل تشويه مصر».

وشدد على أن هناك حملات تشويه تستهدف النيل من مصر، قائلا:«اللى زي دول خايفين على حاجة واحدة بس إن جماعة الإخوان الإرهابية تعود من جديد، وأعداء مصر في الخارج يبثون الكذب والشائعات ضد الدولة، كمان هدفهم هو عدم وجود الرئيس السيسي، لأنه الرجل الوحيد القادر على التصدي لهم والوقوف لهم بالمرصاد».

وتابع أن جماعة الإخوان الإرهابية لا يعنيهم الشعب المصري وإنما يعملون من أجل هدف واحد هو العودة للمشهد من جديد، قائلا:«الرئيس هو حائط الصد لتلك الجماعة الإرهابية في العودة مرة أخرى».

وأكمل الإعلامي أحمد موسى، أن هناك لم يعلنه الرئيس السيسي حتى الآن عن جماعة الإخوان الإرهابية، قائلا:« التقارير الكاذبة والتآمر على مصر والشائعات ستتوقف إذ عادت جماعة الإخوان الإرهابية للمشهد».

وأكد أن جماعة الإخوان الإرهابية لن تعود أبدا للمشهد في عهد الرئيس السيسي، وهو من تصدى لهم بطلب من الشعب المصري، قائلا:«هناك أزمة اقتصادية لكن هناك أخطر منها هي جماعة الدم والإرهاب وهي جماعة الإخوان الإرهابية».

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *