ربما يكون العلماء قد حلوا للتو أعظم لغز للشمس على مدى عقود، كان العلماء يكافحون لشرح سبب وصول درجات الحرارة في الغلاف الجوي الخارجي للشمس، إلى درجات حرارة محيرة للعقل تزيد عن 1.8 مليون درجة فهرنهايت (مليون درجة مئوية).
وقدمت الملاحظات الجديدة التي أجرتها المركبة الفضائية المدارية الشمسية التي تقودها أوروبا الآن تلميحات لما قد يكون وراء هذا التسخين الغامض. باستخدام الصور التي التقطها جهاز التصوير فوق البنفسجي المتطرف (EUI) التابع للمركبة الفضائية، وهي كاميرا تكتشف الأشعة فوق البنفسجية المتطرفة عالية الطاقة المنبعثة من الشمس،
واكتشف العلماء موجات مغناطيسية سريعة الحركة صغيرة النطاق تدور على سطح الشمس
وتنتج هذه الموجات سريعة التوسيع الكثير من الطاقة، وفقا لأحدث الحسابات، بحيث يمكنها تفسير التدفئة الإكليلية.
